مسؤول موريتاني كبير يغري سرا كاتبته الخاصة بمنزل ومبلغ ضخم
قصص زواج السكرتيرة من رب عملها في الأعمال الخاصة والحكومية لم تعد تثير اهتمام البعض كما كانت في السابق لكثرتها في عالمنا اليوم حيث اصبحت السكرتيرات يخططن للاستيلاء على قلوب المديرين او ارباب عملهن لكن قصتنا اليوم صاحب المبادرة فيها هو مسؤول سامي في الدولة قرر فجأة طلب يد كاتبته الخاصة مقابل مبلغضخم
وحسب المعلومات التى حصل عليها اخبار الوطن فإن مسؤولا كبيرا فتن كثيرا بكاتبته الخاصة وقرر عرض الزواج عليها مقابب منزل فاخر في العاصمة انواكشوط ومبلغ كبير قدر ب 20مليون اوقية قديمة
الكاتبة رفضت الزواج سرا من مسؤولها وهو ما اصابه بخيية امل وربما يدفعه لاحقا للتحلص منها بسرعة
و تعتبر ظاهرة زواج المدير بالسكرتيرة من الظواهر الاجتماعية القديمة، التي كثيرا ما نراها أو نسمع عنها في حياتنا اليومية وقد تسببت مؤخؤا في ارتفاع نسب حالات الطلاق المترتبة عن ذلك، وتفشي هذه المسألة بشكل غريب، ما جعلها تتحوّل من سلوكيات فردية غير مقبولة إلى ظاهرة لتكرارها المستمر والمطرد.